طلاب المدرسة التجريبية للغات بالقصير
أوتاد الارض Image007



عزيزي الزائر king

عزيزتي الزائرة queen

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك

شـكــرا flower

إدارة الـمـنـتــدى farao
طلاب المدرسة التجريبية للغات بالقصير
أوتاد الارض Image007



عزيزي الزائر king

عزيزتي الزائرة queen

يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك

شـكــرا flower

إدارة الـمـنـتــدى farao
طلاب المدرسة التجريبية للغات بالقصير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طلاب المدرسة التجريبية للغات بالقصير

Qusseir.Experimental.school.for.Languages
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم تقوم إدارة المنتدى بطرح مجموعه من الأسئله كل أسبوع فشارك فعنا ليستفاد الجميع من ردودكم وشكرا لمن يساهم معنا
آخر عضو مسجل على قاسم فمرحبا به
♥️♥️ أفـضـل مُشـــرف ♥️♥️ ♠️♠️ عمــــاد الــــدين ♠️♠️
♥️♥️ مُشـــرف نشط ♥️♥️ ♠️♠️ عــثمـــان أحـمــــد ♠️♠️
♥️♥️ أفـضـل قسم ♥️♥️ ♠️♠️ دنيــا و ديــن ♠️♠️

 

 أوتاد الارض

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عثمان أحمد
نائب المدير
عثمان أحمد


تاريخ التسجيل : 23/02/2013

أوتاد الارض Empty
مُساهمةموضوع: أوتاد الارض   أوتاد الارض I_icon_minitimeالخميس 07 مارس 2013, 11:21 am

جبال الهملايا هي سلسلة جبال في اسيا وتمتد من افغانستان غرباً الى هضبة التبت شرقاً وتعد جبال الهملايا موطناً لأعلى 14 قمة في العالم من ضمنها قمة ايفرست التي تعد اعلى قمة في العالم وقمة كيدتو التي تعد الثانية ارتفاعاً في العالم وتمر هذه الجبال بخمسة دول اسيوية هي \ الصين \ الهند \ نيبال \ باكستان \ بوتان \ وهي مصدر لثلاثة انهار رئيسية في العالم وتمتد هذه الجبال حوالي 2900 كم .. اي اطول من سور الصين العظيم ب 400 كم تقريباً .

تشكل الهملايا :

تعتبر الهيمالايا إحدى أوضح نتائج قوة الضغط بسبب حركة كتل الصفائح الأرضية حيث تمتد الهمالايا على ما يقارب 2,900 كيلومتراً على طول الحدود بين الهند والتبت.

هذه السلسلة الجبلية الهائلة بدأت بالتشكل قبل 40 إلى 50 مليون سنة، عندما اصطدمت كتلتان أرضيتان ضخمتان، الهند وأوراسيا]]، بسبب انزلاق الصفائح الأرضية.

وبسبب كون كلا الكتلتين القاريتين لهما تقريبا نفس كثافة الصخر، لم تستطع أي صفيحة إغراق الأخرى أسفل منها.

ضغط الصفائح عن الارتطام كان لايمكن له أن يخف إلا من خلال رفع الكتل إلى الأعلى، بشكل لوى منطقة الاصطدام، وشكل قمم الهملايا المتعرجة.

قبل حوالي 225 مليون سنة، كانت الهند عبارة عن جزيرة ضخمة تقع بالقرب من الساحل الأسترالي، وفصل محيط واسع (يدعى بحر تيثس Tethys) الهند عن القارة الآسيوية. ومنذ قبل حوالي 200 مليون سنة، بدأت الهند بالانزلاق شمالا. وبدأ تشكل الهيمالايا منذ قبل حوالي 80 مليون سنة، حيث كانت الهند تبعد قرابة 6,400 كيلومتر جنوب القارة الآسيوية، وتتحرّك شمالاً في بسرعة تقارب حوالي 9 أميال بالقرن.

عندما اصطدمت الهند بآسيا في الفترة حوالي 40 إلى 50 مليون سنة، تباطأت سرعة تقدمها في الطرف الشمالي إلى النصف. الاصطدام ونقص السرعة في المنطقة الشمالية مع استمرار الجزء الجنوبي من الهند بالحركة بسرعة أعلى نسبي
ا أديا إ
لى ارتفاع سريع مشكلا جبال الهملايا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin

Admin


تاريخ التسجيل : 12/02/2013
العمر : 56

أوتاد الارض Empty
مُساهمةموضوع: رد: أوتاد الارض   أوتاد الارض I_icon_minitimeالجمعة 08 مارس 2013, 6:00 pm

[size=24]

شكرا لك أخى عثمان على موضيعك القيمة

وأضافه للموضوع


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آيات الله في الجبال

فيما يلي ملخص سهل لأهم الحقائق اليقينية في علم الجبال وكيف تحدث القرآن عنها...


يقول تعالى: (خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ
رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ
وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ
كَرِيمٍ)
[لقمان: 10].



يخبرنا
علماء الجيولوجيا عن أسرار تشكل الجبال على الأرض. فمنذ أكثر من ثلاثة
آلاف مليون سنة كان سطح الأرض يلتهب بحركة شديدة لأجزائه، البراكين والهزات
الأرضية، وما تطلقه الأرض من باطنها من حمم منصهرة وغير ذلك.



وخلال
ملايين السنين تبردت هذه القشرة الخارجية لسطح الأرض وشكلت ألواحاً تغطي
الكرة الأرضية، هذه الألواح تسمى القشرة الأرضية. وتتحرك بشكل مستمر بحركة
بطيئة جداً. وعند اصطدامها مع بعضها فإنها تشكل ضغطاً رهيباً يتجه للخارج
بشكل عامودي على سطح الأرض، يؤدي هذا الضغط إلى إلقاء أطراف هذه الألواح
للأعلى وبروزها. وبمرور الملايين من السنوات تشكلت الجبال التي نراها
اليوم.



وهنا نجد أن كلمة (أَلْقَى) هي الكلمة المثالية للتعبير عن آلية تشكل الجبال. لذلك نجد البيان القرآني يؤكد هذه الحقيقة العلميـة بقـوله تـعالى: (وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَاراً وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) [النحل:15].







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



ثم تأمل معي هذه الآية الكريمة التي تحدثت عن مدّ الأرض وحركتها وكيف أُلقيت الجبال نتيجة حركة الألواح، يقول تعالى: (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ) [ق: 7].


فالآية تتحدث عن مدّ الأرض أي حركتها وهذا ما حدث فعلاً، والرجل عندما يمدّ يده يعني أنه يحركها لتمتد، إذن معنى قوله تعالى (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا)
أي حركناها حركة بطيئة. وكان من نتائج هذه الحركة لقشرة أو لقشور الأرض هو
اصطدام هذه القشور وإلقاء ما بداخل الأرض للأعلى لتتشكل الجبال، لذلك يقول
تعالى: (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ).



لقد
كشفت البحوث الجيولوجية الحديثة أن الجبال هي كالوتد المغروس في الأرض.
والذي قاد هذا الكشف هو وجود جذر للجبل داخل الأرض. فعند رسم مخطط لهذا
الجبل نراه كالوتد منه جزء بارز على الأرض هو الجبل، والجزء الأكبر في عمق
الأرض.



وقد
درس الباحثون سرّ تكون الجبال والهدف منها وما هي فائدتها، فتبين أن
الجبال تمثل مثبتات للأرض خلال رحلة دورانها. فالأرض تدور بسرعة كبيرة
تتجاوز الـ 1600 كيلومتراً في الساعة. وعند هذه السرعة يختل توازن الأرض
لولا هذه الجبال التي هي بمثابة موازنات لهذه الكرة الدوارة!



ثم
إن دراسة سطح الأرض وتوزع الجبال والمحيطات فيه يبين نوعاً من التوازن في
الهيكل العام للأرض. وهنا يأتي البيان القرآني ليقول لنا: (والجبال
َ أوْتاداً) [النبأ: 7]. إذن الجبال عبارة عن أوتاد أليس هذا وصفاً دقيقاً للجبل؟








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



وهنا نسأل: من الذي جاء بهذه الحقائق العلمية قبل أربعة عشر قرناً؟ أليست دليلاً على صدق كتاب الله تعالى؟


إن القشرة
الأرضية تقوم على الألواح التي تتحرك باستمرار، وبما أن الجبال لها جذور
تمتد لأكثر من خمسين كيلو متراً في الأرض، فهذا يعني مزيداً من التثبيت
والإحكام لهذه الطبقات. والألواح بدورها ترتكز على طبقة أعمق أثقل من
الألواح وهكذا يزداد الثقل كلما اتجهنا نحو المركز الأرضي. لذلك فإن الله
تعالى قد أرسى هذه الجبال لنستمتع باستقرار الأرض، يقول الحق تبارك وتعالى:
(والجِبَالَ أَرْسَاهَا)
[النازعات: 33].



هنالك شيء آخر وهو أن الألواح الأرضية التي نعيش عليها تتحرك حركة بطيئة جداً لا تمكن رؤيتها ولكن يمكن قياسها بالأرقام. إن
وجود كتل الجبال الضخمة التي تخترق هذه الألواح يساعد على تنظيم حركتها
وتبطيئها. ولولا هذه الجبال لتحركت هذه الألواح بسرعة مما يؤدي إلى
ميلانها، وذلك لأن هذه الألواح أخف من الطبقات التي تحتها.فكما نعلم تزداد
كثافة طبقات الأرض كلما اتجهنا لداخلها تماماً كأننا نطفو داخل سفينة على
سطح البحر، هذه السفينة لها كتلة ذات وزن كبير لتثبيت حركتها، فإذا ما
أفلتت هذه الكتلة مالت السفينة مباشرة وفقدت استقرارها.



وهنا يتجلى قول الحق سبحانه وتعالى: (وَجَعَلْنَا فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجاً سُبُلاً لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) [الأنبياء:31].


ونتساءل:
قبل 1400 سنة من كان يتخيل أن للجبال جذوراً منغرسة في عمق الأرض، ومن كان
يعلم أن هذه الجبال تحفظ توازن الأرض وتمنعها من الميلان؟



عندما
نقف أمام سلسلة من الجبال الشاهقة وننظر إليها ونتأمل عظمة الخالق وبديع
صنعه، نحسّ بأن هذه الجبال شديدة الثبات والجمود. ولم يكن أحد على وجه
الأرض قبل (1400) سنة يتخيل حركة الجبال المعقدة.



لقد
اكتشف العلماء حديثاً أن الجبال تتحرك حركة خفيفة جداً بحدود بضع
ميليمترات كل سنة، وهذه الحركة لا يمكن ملاحظتها أبدأً ولكن لغة الأرقام
والقياسات لعمر الأرض وشكلها قبل ملايين السنين، كل هذه معطيات تؤكد وجود
الحركة للجبال مع الألواح التي تقوم عليها. فالألواح الأرضية كما قلنا
تتحرك وبما أن الجبال تقوم على هذه الألواح فهي تتحرك معها.



هذه
هي الحركة الأولى للجبال والتي لم يتأكد وجودها إلا حديثاً جداً. ولكن
هنالك حركة ثانية، فعندما تدور الأرض حول محورها تدور معها الجبال، وهذه
الحركة يمكن رؤيتها مباشرة من الفضاء الخارجي.



الآن نأتي إلى البيان الإلهي حول حركة الجبال في قول الله تعالى: (وَتَرَى
الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ
اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا
تَفْعَلُونَ)
[النمل: 88].








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



إن
الله تعالى الخبير بحركة الألواح في باطن الأرض لهو خبير بأفعالنا خيرها
وشرها، وعندما ندرك أن الله تعالى يعلم كل شيء في هذا الكون فلا بد أنه
مطلع عليم ويعلم كل شيء عنَّا.



وهنا
تتجلى عظمة الإعجاز العلمي حيث انه يتخذ الحقيقة العلمية سبيلاً لمعرفة
الله ومعرفة صفاته وقدرته والإيمان بأنه على كل شيء قدير. ولكن السؤال:
لماذا شبه الله تعالى حركة الجبال بمرور السحاب؟



والجواب
هو أن هذا التشبيه دقيق جداً، فالغيوم في السماء تتحرك حركة شبيهة بحركة
الجبال فهي تتحرك بفعل الرياح حركة بطيئة وخفيفة، وتتحرك أيضاً مع الأرض
ومع الغلاف الجوي أثناء دوران الأرض حول محورها.



فالغيوم تتحرك بفعل قوى الضغط التي تولدها الرياح، والجبال تتحرك بفعل قوى الضغط التي تولدها حرارة باطن الأرض.


كذلك
الجبال تلعب دوراً أساسياً في تشكل السحب والأمطار، فكما نعلم أن قِمم
الجبال العالية دائمة الثلوج، فهي مغطاة بطبقة جليدية تنخفض حرارتها دون
الصفر.



وعندما
يرتفع بخار الماء المحمول من البحار إلى الجو بواسطة الرياح يؤدي إلى تبرد
هذا البخار لدى ملامسته لقمم هذه الجبال. ثم عندما يبدأ المطر بالتساقط،
يهطل بغزارة حول الجبال وعليها وتتشكل السيول وينفذ جزء من ماء المطر إلى
داخل الجبل حيث يتم تنقيته وتصفيته عبر طبقات الجبال.



إذن
أعذب الينابيع هي الموجودة في الجبال أو أسفلها، لأن الماء المخزَّن في
الأرض يُصَفَّى لدى مروره عبر ذرات التراب والصخر وغير ذلك من مكونات
الأرض، وانظر معي إلى قطرة الماء التي تسقط على قمة الجبل ثم تتسلَّل عبر
طبقاته (آلاف الأمتار) كم تُنَقى و تُصَفَّى؟



وهنا تتراءى أمامنا عظمة القرآن حين يتحدث بدقة عن دور الجبال في المطر وتصفية الماء ليصبح ماءً فراتاً، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُم مَّاء فُرَاتاً) [المرسلات: 27].


إذن
الرواسي الشامخات وهي الجبال المرتفعة هي من صنع الله تبارك وتعالى،
سخَّرها لتصفي لنا الماء فنشربه سائغاً فراتاً. أليست هذه رحمة الله التي
وسعت كل شيء؟








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



بل كيف علم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلّم قبل 14 قرناً بدور الجبال في تشكل الغيوم والمطر وتصفية الماء؟ ومن الذي أخبره؟


إنه
عالم الغيب والشهادة الواحد الأحد سبحانه وتعالى عما يشركون. ثم إن الجبال
تشكل عاملاًَ مهمَّاً في نزول المطر من السماء. فالرياح تحمل معها ذرات
الماء من على سطح البحار والأنهار ثم تسير بها وتسوقها حتى تصطدم بالجبل
حيث تغير مسارها للأعلى، فتتجه الذرات المائية مسرعة باتجاه الأعلى لتصل
إلى طبقات الجو العليا وتتبرَّد ثم تتكثف. عملية التكثف هذه تساهم فيها
الغبار الموجودة في الجو والناتجة من عمليات الحتّ المستمرة للجبال.ولولا
ذرات الغبار لما تشكلت الغيوم!



يخبرنا
علماء الجيولوجيا أيضاً عن عمر هذه الجبال الذي يبلغ آلاف الملايين من
السنين! فالله تعالى بعظيم حكمته ركب الأرض (القشور الأرضية) من مجموعة
ألواح. هذه الألواح منذ خلقها الله وهي تتحرك ويصطدم بعضها ببعض وينتج عن
هذا التصادم بروز الجبال.



فمثلاً نحن نعلم بسلسلة جبال الهملايا الضخمة ويقول العلماء إنها قد انتصبت بفعل التصادم المستمر بين اللوح الهندي واللوح الآسيوي.


وانتصاب الجبال لا يزال مستمرا ًولكن ببطء شديد. لذلك يطلب القرآن من كل مؤمن تدبّر آيات الله تعالى في هذه الجبال فيقول: (وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ) [الغاشية: 19].



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أوتاد الارض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طلاب المدرسة التجريبية للغات بالقصير :: المنتدى الاسلامى :: الإعجاز العلمى فى القرأن الكريم-
انتقل الى: